إرنست رذرفورد أمثلة على

• وتوصّل إرنست رذرفورد وفردريك سودي إلى أن الذرات تنقسم وتتحول إلى عناصر أخرى.
• فأصبحت تلك المواد المشعة موضع اهتمام كبير للعلماء خصوصا الفيزيائي النيوزلندي إرنست رذرفورد الذي اكتشف أنها تصدر جسيمات.
• في سنة 1900 أصبح مُتَظَاهِر كيمياء في جامعة ماك جيل حيث عمل مع إرنست رذرفورد في مجال نشاط إشعاعي.
• على المستوى التجريبي، قدم اكتشاف الراديوم لرجال أمثال إرنست رذرفورد مصدر إشعاع مكنهم من التحقق من بنية الذرة.
• في سنة 1904 اقترح إرنست رذرفورد بأن حرارة الشمس يمكن المحافظة عليها من خلال مصدر داخلي للحرارة، واقترح الإضمحلال الإشعاعي كمصدر لهذه الطاقة.
• فبدأ سباق علمي بين إرنست رذرفورد في بريطانيا وإيرين جوليو-كوري في فرنسا وإنريكو فيرمي في إيطاليا وفريق هان-مايتنر في برلين.
• مباشرة بعد التخرج من جامعة أكسفورد في عام 1910، أصبح موزلي معيدا في الفيزياء في جامعة مانشستر تحت إشراف السير إرنست رذرفورد.
• مباشرة بعد التخرج من جامعة أكسفورد في عام 1910، أصبح موزلي معيدا في الفيزياء في جامعة مانشستر تحت إشراف السير إرنست رذرفورد.
• أجريت التجارب بين عامي 1908 و1913 من قبل هانز غايغر وإرنست مارسدن تحت إشراف إرنست رذرفورد في مختبرات الفيزياء في جامعة مانشستر.
• علق إرنست رذرفورد أن عمله "سمحت له لإكمال خلال عامين في بداية حياته المهنية مجموعة من الأبحاث التي من شأنها أن جلبت له بالتأكيد على جائزة نوبل".
• غادر بويل نيوفاوندلاند إلى مونتريال، كيبيك في دومينيون بكندا حيث تدرب في جامعة مكغيل تحت إشراف الفائز بجائزة نوبل السير إرنست رذرفورد، في حقل النشاط الإشعاعي في ذلك الوقت.
• دحض أحد طلاب طومسون السابقين نموذجه للذرة عام 1909، كان هذا الطالب إرنست رذرفورد الذي اكتشف أن معظم كتلة الذرة و شحنتها الموجبة مُركَّزة في جزءٍ صغير جداً من حجمها في مركزها.
• في عام 1907، أظهر العالم إرنست رذرفورد مع توماس رويدز أن جسيم ألفا هو نواة الهيليوم، وذلك من خلال قيامه بالسماح لجسيمات ألفا أن تخترق جدار زجاجي رقيق لأنبوب التفريغ، مما أدّى إلى حدوث تفريغ للشحنة والذي سمح بدراسة طيف الغاز في الداخل.